Semua Murid Harus Minum Air Suwuk, yang Sakit Perut Berarti Dia Pencurinya?? (Hukum Menetapkan Status Pencuri dengan Air Suwuk)
Sumber Naskah: HASIL KEPUTUSAN MUHAWAROH KUBRO KE 32 LEMBAGA PESANTREN AL-KHOZINY Buduran Sidoarjo Jawa Timur 16-17 Maret 2019 M/ 09-10 Rajab1440 H.
PROBLEM PENCURIAN | Sail: PP. Ihyaul Ulum Lamongan
Deskripsi Masalah
Pondok
pesantren AL BAROKAH adalah salah satu pondok yang terkenal kedisiplinan dan
sangat menta’ati peraturan. Itu tidak lepas dari kinerja pihak keamanan pondok
yang selalu sigap dalam menjalankan amanah. Kejadian bermulah ketika kang Harun
kehilangan uangnya sebesar Rp.100,000, yang ia simpan dilemari bajunya, kang
Harun pun betindak cepat dengan langsung melaporkan kejadian tersebut pada
pihak keamanan. Sudah menjadi tugas keamanan dalam masalah kehilangan, berbagai
cara sudah di lakukan namun usaha dari pihak keamanan berbuah nihil. Tidak
kehabisan akal pihak keamanan pun sowan kepada kiyai yang terkenal ahli dalam
bidang kehilangan atau pencurian. Tidak berselang lama sang kiyai memberi
arahan “bahwa uang kang Harun di curi oleh salah satu santri, dan cara
menemukanya adalah semua santri harus meminum 1 sendok air yang telah dibacakan
do’a, yang nantinya pencurinya terkena efek seperti sakit perut”. Satu hari
setelah semua santri meminumnya. Kang Widji perutnya sakit dan hal itu
diketahui keamanan. Akhirnya kang Widji dikularkan oleh keamanan dari
kanggotaan pondok karna diduga mencuri, sesuai dengan peraturan pondok pasal NO
11 “bagi santri yang mencuri akan dikeluarkan dari keanggotaan pondok
Pertanyaan:
a.
Apakah dengan tanda sakit perut diatas, dapat dijadikan dalih dari pihak
keamanan bahwa yang mencuri adalah kang Widji?
Jawaban:
Sakit
perut tidak dapat dijadikan dalih, bahwa kang Wijdi adalah pencuri. Karena
penetapan hukum mencuri hanya bisa dilakukan dengan dasar pengakuan dan
saksi-saksi.
Refrensi
:
Ø
الفقه
على المذاهب الأربعة - (ج 5 / ص 70)
(
مايثبت به حد السرقة . اتفق الأئمة الربعة - على أن حد السرقة يثبت على السارق
بشهادة رجلين شاهدين عدلين كشائر الحقوق واتفقوا - على أنه يثبت أيضا بإقرار الحر
واعترافه باقتراف الذني الحنفية المالكية
والشافعية - قالوا : يثبت الحد بإقرار البالغ العاقل ولو مرة واحدة لأنه لا تهمة
فيه كسائر الحقوق التي تثبت بالإقرار مرة واحدة . فلا حاجة إلى الإقرار مرة ثانية
كالقصاص وحد القذف والتنبيه في الشهادة منصوص عليه فلا يقاس عليه الإقرار ولأنه
يفيد تقليل تهمة الكذب ولا كذلك الإقرار لأن المقر لا يتهم بالكذب على نفسه واشترط
الزيادة في الزنى على خلاف القياس فيقتصر على مورد النص على أن الإقرار الأول إما
صادق فبالثاني لا يفيد شيئا إذ لا يزداد صدقا وإما كاذب فبالثاني لا يصير صدقا "
فظهر أنه لا فائدة في تكراره
Ø
حواشي الشرواني جـ 9 صـ 73
( ويثبت القتل بالسحر بإقراره ) به حقيقة أو حكما كقتلته بسحري ،
وهو يقتل غالبا أو بنوع كذا وشهد عدلان تابا بأنه يقتل غالبا فعمد فيه القود أو نادرا فشبه عمد أو أخطأت من اسم غيره له فخطأ وهما على العاقلة إن صدقوه وإلا فعليه أو مرض بسحري ولم يمت أقسم الولي ؛ لأنه لوث وكنكوله مع يمين المدعي ( لا ببينة ) لتعذر مشاهدة قصد الساحر وتأثير سحره ( قوله : ولم يمت ) أي به ا هـ ع ش
عبارة المغني وإن قال أمرضت به عزر فإن مرض به وتألم حتى مات كان لوثا إن قامت بينة أنه تألم حتى مات ثم يحلف الولي أنه مات بسحره ويأخذ الدية فإن ادعى الساحر برأه من ذلك المرض واحتمل برؤه بأن مضت مدة يحتمل برؤه فيها صدق بيمينه ا
هـ ( قوله : وكنكوله إلخ ) هذا هو الإقرار الحكمي ا هـ رشيدي أي فهو عطف على قوله كقتلته إلخ عبارة المغني ويثبت السحر أيضا باليمين المردودة كأن يدعي عليه القتل بالسحر فينكر وينكل عن اليمين فترد على المدعي بناء على الأصح من أنها كالإقرار ا
هـ .
Pertanyaan:
b.
Bagaimana
hukum kemanan mengeluarkan kang Widji dari pondok. Dengan alasan di atas?
Jawaban:
Tidak di benarakan
Refrensi :
Ø
الموسوعة
الفقهية الكويتية - (ج 14 / ص 94)
التَّعْزِيرُ
بِالتُّهْمَةِ : - لاَ خِلاَفَ بَيْنَ الْفُقَهَاءِ فِي أَنَّ الْحُدُودَ لاَ
تُقَامُ بِالتُّهْمَةِ .أَمَّا التَّعْزِيرُ بِالتُّهْمَةِ فَقَدْ ذَهَبَ
الْحَنَفِيَّةُ وَالْمَالِكِيَّةُ إِلَى أَنَّ لِلْقَاضِي أَوِ الْوَالِي
تَعْزِيرَ الْمُتَّهَمِ ، إِذَا قَامَتْ قَرِينَةٌ عَلَى أَنَّهُ ارْتَكَبَ
مَحْظُورًا وَلَمْ يَكْتَمِل نِصَابُ الْحُجَّةِ . أَوِ اسْتَفَاضَ عَنْهُ أَنَّهُ
يَعِيثُ فِي الأَْرْضِ فَسَادًا . وَقَالُوا : إِنَّ الْمُتَّهَمَ بِذَلِكَ إِنْ
كَانَ مَعْرُوفًا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَى فَلاَ يَجُوزُ تَعْزِيرُهُ بَل
يُعَزَّرُ مُتَّهِمُهُ . وَإِنْ كَانَ مَجْهُول الْحَال فَيُحْبَسُ حَتَّى
يَنْكَشِفَ أَمْرُهُ . إِنْ كَانَ مَعْرُوفًا بِالْفُجُورِ فَيُعَزَّرُ
بِالضَّرْبِ حَتَّى يُقِرَّ أَوْ بِالْحَبْسِ . وَقَالُوا : وَهُوَ الَّذِي يَسَعُ
النَّاسَ ، وَعَلَيْهِ الْعَمَل .قَال ابْنُ قَيِّمٍ الْجَوْزِيَّةَ : إِذَا كَانَ
الْمُتَّهَمُ مَعْرُوفًا بِالْفُجُورِ كَالسَّرِقَةِ وَقَطْعِ الطَّرِيقِ
وَالْقَتْل وَنَحْوِ ذَلِكَ ، فَإِذَا جَازَ حَبْسُ الْمَجْهُول فَحَبْسُ هَذَا
أَوْلَى . قَال شَيْخُنَا ابْنُ تَيْمِيَّةَ : وَمَا عَلِمْتُ أَحَدًا مِنَ
الأَْئِمَّةِ أَيْ : أَئِمَّةِ الْمُسْلِمِينَ يَقُول : إِنَّ الْمُدَّعَى
عَلَيْهِ فِي جَمِيعِ هَذِهِ الدَّعَاوَى يَحْلِفُ وَيُرْسَل بِلاَ حَبْسٍ وَلاَ
غَيْرِهِ فَلَيْسَ هَذَا عَلَى إِطْلاَقِهِ مَذْهَبًا لأَِحَدٍ مِنَ الأَْئِمَّةِ
الأَْرْبَعَةِ ، وَلاَ غَيْرِهِمْ مِنَ الأَْئِمَّةِ ، وَمَنْ زَعَمَ أَنَّ هَذَا
عَلَى إِطْلاَقِهِ وَعُمُومِهِ هُوَ الشَّرْعُ ، فَقَدْ غَلِطَ غَلَطًا فَاحِشًا
مُخَالِفًا لِنُصُوصِ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
وَلإِِجْمَاعِ الأُْمَّةِ .وَقَال الْحَنَفِيَّةُ : يَكْفِي لِقِيَامِ التُّهْمَةِ
إِنْ كَانَ مَجْهُول الْحَال ، شَهَادَةُ مَسْتُورَيْنِ أَوْ عَدْلٍ وَاحِدٍ
أَمَّا إِذَا كَانَ مَشْهُورًا بِالْفَسَادِ فَيَكْفِي فِيهِ عِلْمُ الْقَاضِي (1)
Pertanyaan:
c.
Apakah benar-
benar terjadi atau benar apa yang di ijtihadi oleh sang kiyai?
Jawaban :
Komentar0